واعلم أنه لا طاعة لبشر في معصية الله عزّ وجلّ.
طبعًا هذا مرّ معنا أن الطاعة إنما هي في المعروف، وأن الطاعة في المعصية لا تجوز، وكون الإنسان لا يطيع الإمام إذا أمره بمعصية ليس معنى ذلك أن يخرج عليه، بل يصبر ولا يطيعه في هذا الأمر